بعيد عن كل عيوبه وما قيل من قبل او من بعد فالثعلب الأرجنتيني « أوسكار فيلوني » سوف يبقى رمز لن يتكرر و مدرب داهية نحث حروف المجد من ذهب في تاريخ النادي
بل هو صانع المجد كله للرجاء ولا وضع صورته البارحة إلى جانب البوسني « هليلودزيك » مدرب اليابان حاليا ولا الشيخ « رابح سعدان » الذي رفعنا شعار التضامن معه في أحد مقالاتنا كل هذا بلغ رسالته فصيل « الغرين بويز » كعربون على مكانتهم في قلوب الرجاويين
أوسكار الذي حضر البارحة لتحية جمهور تربى على ألقاب كانت تحت بصمته. سيبقى للأبد رمزا من رموز النادي للأبد وستتغنى به أجيال و أجيال
كلمة شكر لا تكفي في حقه